- عظة الأب إيلي شمعون – ٢٨ نيسان ٢٠٢٤
عظة الأب إيلي شمعون – ٢٨ نيسان ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
- عظة الأب لابا عساف – ٢٧ نيسان ٢٠٢٤
عظة الأب لابا عساف – ٢٧ نيسان ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
- الكرَّامُ وكَرمَتِه
لقَد استَغرق الأمرُ أربعينَ عامًا مِنَ الصَبر في الصَّحراءِ لتَحويلِ مَجموعَةٍ مِنَ العَبيد التُعساء إلى شَعبٍ يَستَحِقُّ هذا الإسِم. فبعدَ أن ليَّنَ أطباعهُ ، عامَله الله مثل كرمَتِه وإعتنى بهِ كالكرَّامِ الماهر.
- عظة الأب شربل نادر – ٢١ نيسان ٢٠٢٤
عظة الأب شربل نادر – ٢١ نيسان ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
- يَسوعُ الرَّاعي
بإرادةٍ مُحبَّةٍ وحُرَّة، يُسلِّمُنا الآبُ الى الإبنِ. فالإبنُ دائمًا يَفعَلُ إرادةَ أبيه، ويَقبَلُ هَذه العَطيَّة ويتحمَّلُ مَسؤوليَتِها. فيُصبِحَ الرَّاعي الوَحيد والصَالِح حقًا الذي يُحِبُّ كلَّ خَروفٍ مِن خِرافِهِ بالحُبّ الذي اختَبَرَهُ والذي تَلقاهُ مِنَ الآب، ويعرِفُهُ باسمِهِ، ويبني معهُ علاقَةً خاصَةً وشخصيّة، ويُزوّدُهُ بالطعام والشراب.
- عظة الأب شربل نادر – ١٤ نيسان ٢٠٢٤
عظة الأب شربل نادر – ١٤ نيسان ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
- في البَحثِ عن يَسوع
أمام القبرِ الفارغ، بدأتِ النِّسوَةُ القديسات والرُسُل بالبَحثِ عن جَسَدِ يسوع. وقد قالَ لَهم المَلاك : « أنا أعلَمُ أنَكُم تَطلبونَ يسوع المَصلوب. إنَّهُ ليس هَهُنا، فقَد قامَ ».
نَحنُ أيضًا نَبحَثُ عَنهُ دائمًا في حياتِنا، لا سيَّما عندما لا تُستَجابُ صلاتُنا، وحينَ يتسبَّبُ العُنفُ والظُلم في مآسٍ إنسانيّة لا يُمكِنُ التغلُّبَ علَيها، وبالأخصّ متى كُنّا نحن الضحايا المُباشرين لكلِّ هذه المعاناة.
- عظة الأب شربل نادر – ٧ نيسان ٢٠٢٤
عظة الأب شربل نادر – ٧ نيسان ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
- علاماتُ الإيمان
يَحتاجُ الإنسانُ إلى عَلاماتٍ مَوثوقَة حَتّى يؤمِن. لذلِكَ بدأ يَسوع حياتَه العَلنيَّة في قانا بآيةٍ حثَّت إيمانَ تلاميذِه. ولمّا تراءى لَهُم بعد قيامَتِه قالَ لهم: « أُنظروا إلى يديّ وقَدَمَيّ. أنا هو بنَفسي. إلمِسوني وانظروا ».
- عظة الأب رالف جرمانوس – ١ نيسان ٢٠٢٤
عظة الأب رالف جرمانوس – ١ نيسان ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
عظة الأب إيلي شمعون – ٢٨ نيسان ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
عظة الأب لابا عساف – ٢٧ نيسان ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
لقَد استَغرق الأمرُ أربعينَ عامًا مِنَ الصَبر في الصَّحراءِ لتَحويلِ مَجموعَةٍ مِنَ العَبيد التُعساء إلى شَعبٍ يَستَحِقُّ هذا الإسِم. فبعدَ أن ليَّنَ أطباعهُ ، عامَله الله مثل كرمَتِه وإعتنى بهِ كالكرَّامِ الماهر.
عظة الأب شربل نادر – ٢١ نيسان ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
بإرادةٍ مُحبَّةٍ وحُرَّة، يُسلِّمُنا الآبُ الى الإبنِ. فالإبنُ دائمًا يَفعَلُ إرادةَ أبيه، ويَقبَلُ هَذه العَطيَّة ويتحمَّلُ مَسؤوليَتِها. فيُصبِحَ الرَّاعي الوَحيد والصَالِح حقًا الذي يُحِبُّ كلَّ خَروفٍ مِن خِرافِهِ بالحُبّ الذي اختَبَرَهُ والذي تَلقاهُ مِنَ الآب، ويعرِفُهُ باسمِهِ، ويبني معهُ علاقَةً خاصَةً وشخصيّة، ويُزوّدُهُ بالطعام والشراب.
أمام القبرِ الفارغ، بدأتِ النِّسوَةُ القديسات والرُسُل بالبَحثِ عن جَسَدِ يسوع. وقد قالَ لَهم المَلاك : « أنا أعلَمُ أنَكُم تَطلبونَ يسوع المَصلوب. إنَّهُ ليس هَهُنا، فقَد قامَ ». نَحنُ أيضًا نَبحَثُ عَنهُ دائمًا في حياتِنا، لا سيَّما عندما لا تُستَجابُ صلاتُنا، وحينَ يتسبَّبُ العُنفُ والظُلم في مآسٍ إنسانيّة لا يُمكِنُ التغلُّبَ علَيها، وبالأخصّ متى كُنّا نحن الضحايا المُباشرين لكلِّ هذه المعاناة.
يَحتاجُ الإنسانُ إلى عَلاماتٍ مَوثوقَة حَتّى يؤمِن. لذلِكَ بدأ يَسوع حياتَه العَلنيَّة في قانا بآيةٍ حثَّت إيمانَ تلاميذِه. ولمّا تراءى لَهُم بعد قيامَتِه قالَ لهم: « أُنظروا إلى يديّ وقَدَمَيّ. أنا هو بنَفسي. إلمِسوني وانظروا ».
عظة الأب رالف جرمانوس – ١ نيسان ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية