- عظة الأب شربل نادر – ١٩ كانون الثاني ٢٠٢٥
عظة الأب شربل نادر – ١٩ كانون الثاني ٢٠٢٥ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
- يَسوع وأمُّهُ
في نَصّ عرس قانا الجَليل، تَبدو إجابَةُ يسوع لأمِّه باردة وجافة. ولكِنْ على العَكسِ من ذلك، تُظهِرُ بَقيَّة القصّة وجودَ توافُق وانسجام إلى حدٍّ ما بينَ يسوع وأمّه، وثقةً مُطلقة من مريم في ابنِها.
- عظة الأب إيلي شمعون – ١٨ كانون الثاني ٢٠٢٥
عظة الأب إيلي شمعون – ١٨ كانون الثاني ٢٠٢٥ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
- عظة الأب رمزي جريج – ١٧ كانون الثاني ٢٠٢٥
عظة الأب رمزي جريج – ١٧ كانون الثاني ٢٠٢٥ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
- تَغييرٌ جَوهريّ
باعتِمادِهِ في مياهِ الأردن، افتَتحَ يَسوع، أمامَ الثالوثِ الأقدس، الرِّسالة التي أرسَلهُ الآب من أجلِها. يَعتبِرُ الثالوثُ سرّ المعموديّة الذي يتلقاه كلّ مسيحيّ عند ابتداءِ حياتِه كمؤمن، سرًّا خاصًا به أيضًا.
- عظة الأب إيلي شمعون – ٦ كانون الثاني ٢٠٢٥
عظة الأب إيلي شمعون – ٦ كانون الثاني ٢٠٢٥ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
- عظة الأب شربل نادر – عيد الغطاس ٢٠٢٥
عظة الأب شربل نادر – عيد الغطاس ٢٠٢٥ – ٦ كانون الثاني ٢٠٢٥ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
- عَولَمةُ الإنجيل
بِظهورِه للغُرباء المَجوس بواسطةِ النَجمِ الذي قادَهم إلى يسوع، يَفتحُ الآب خَلاصَه للعالمِ أجمَع ويَدعو الجَميع إلى ابنِه. في الحقيقة إنَّ عيد الدِنِح هو عيد العالميّة. إنّ سرَّ الله الآب مُخصَّص للبشريّة جَمعاء وليس للمسيحيين وحدَهُم.
- عظة الأب إيلي شمعون – ٤ كانون الثاني ٢٠٢٥
عظة الأب إيلي شمعون – ٤ كانون الثاني ٢٠٢٥ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
- خاضِعٌ لإمرأة
في تَنفيذِ مَشروعِهِ لخلاصِ العالم، كانَ اللهُ بِحاجةٍ إلى امرأة، مَريم، ليأخُذَ جَسدًا ويتغذّى ويَنمو. وكانَ يحتاجُ أيضًا إلى أبّ، يُوسف، لكي يُصبِحَ بالغًا، ويقولُ الإنجيل، إنّه كانَ خاضِعًا لهُما.
عظة الأب شربل نادر – ١٩ كانون الثاني ٢٠٢٥ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
في نَصّ عرس قانا الجَليل، تَبدو إجابَةُ يسوع لأمِّه باردة وجافة. ولكِنْ على العَكسِ من ذلك، تُظهِرُ بَقيَّة القصّة وجودَ توافُق وانسجام إلى حدٍّ ما بينَ يسوع وأمّه، وثقةً مُطلقة من مريم في ابنِها.
عظة الأب إيلي شمعون – ١٨ كانون الثاني ٢٠٢٥ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
عظة الأب رمزي جريج – ١٧ كانون الثاني ٢٠٢٥ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
باعتِمادِهِ في مياهِ الأردن، افتَتحَ يَسوع، أمامَ الثالوثِ الأقدس، الرِّسالة التي أرسَلهُ الآب من أجلِها. يَعتبِرُ الثالوثُ سرّ المعموديّة الذي يتلقاه كلّ مسيحيّ عند ابتداءِ حياتِه كمؤمن، سرًّا خاصًا به أيضًا.
بِظهورِه للغُرباء المَجوس بواسطةِ النَجمِ الذي قادَهم إلى يسوع، يَفتحُ الآب خَلاصَه للعالمِ أجمَع ويَدعو الجَميع إلى ابنِه. في الحقيقة إنَّ عيد الدِنِح هو عيد العالميّة. إنّ سرَّ الله الآب مُخصَّص للبشريّة جَمعاء وليس للمسيحيين وحدَهُم.
في تَنفيذِ مَشروعِهِ لخلاصِ العالم، كانَ اللهُ بِحاجةٍ إلى امرأة، مَريم، ليأخُذَ جَسدًا ويتغذّى ويَنمو. وكانَ يحتاجُ أيضًا إلى أبّ، يُوسف، لكي يُصبِحَ بالغًا، ويقولُ الإنجيل، إنّه كانَ خاضِعًا لهُما.