- حامِلُ المَسيح
حالَما عَلِمت أنَّ نَسيبَتها الطاعِنة في السِّن أليصابات حامِل، سارَعَت مريَم، وهيَ في بِدايَة حَملِها أيضًا، إلى السَفر سيرًا على الأقدامِ أو على ظَهرِ حِمار، قاطِعةً المَسافة التي تَفصِلُها عنها والتي تُقدّر بحوالي 150 كيلومترًا، لتَذهَب لمساعدتِها. وكانَت مَريم حُبلى بيسوع الذي جَعل الجَنينُ يوحنا المَعمدان يَرقُصُ فرَحاً في بطنِ أمِّه.
- عظة الأب إيلي شمعون – ٢١ كانون الأول ٢٠٢٤
عظة الأب إيلي شمعون – ٢١ كانون الأول ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
- الفَرح
إفرَحوا في الربِّ دائمًا، أكرّر القَولَ : افرَحوا »، هكذا يَختَتمُ القّديسُ بولس رِسالتَهُ إلى مَسيحييّ مدينةِ فيليبي. كيفَ يُمكِن لشَخصٍ مِثله، قَد عانى مِن كلِّ أنواعِ الاضطهاد، أنْ يُوصي بِالفرح !؟
- عظة الأب شربل نادر – ١٤ كانون الأول ٢٠٢٤
عظة الأب شربل نادر – ١٤ كانون الأول ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
- عظة الأب رمزي جريج – ٨ كانون الأول ٢٠٢٤
عظة الأب رمزي جريج – ٨ كانون الأول ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين – الأشرفية
- إنه اليَوم
عِندَ الإِستِماعِ إلى إنجيلِ اليَوم ( لوقا 6-1:3 ) ، نَعتَقِدُ أنَّنا نَسمَعُ الآنَ صَوتَ يوحَنا المَعمدانِ القَويّ وهو يَصرُخُ، كما صرَخَ قَبلَ ألفَي عام، أنَّ الربَّ آتٍ وأنَّهُ يَجِبُ عَلينا أنْ نُعِدَّ لَهُ الطَريق.
- عظة الأب شربل نادر – ٧ كانون الأول ٢٠٢٤
عظة الأب شربل نادر – ٧ كانون الأول ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
- عظة الأب شربل نادر – ١ كانون الأول ٢٠٢٤
عظة الأب شربل نادر – ١ كانون الأول ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
- ميلادُ الإنسان الجَديد
يُقارِنُ إنجيلُ اليوم ( لو 21: 25-36 ) نِهايةَ عالَمِنا بِبدايَتِه. في التَكوينِ، أخرَجَ اللهُ الإِنسانَ والكَونَ مِنَ الفَوضى البِدائيّة. ومِنْ فَوضَى نِهايَة العَالم أيضًا، سيَخلُقُ ابنُ الإنسانِ عالمًا جديدًا. هذا العَالمُ لا يَعتَمِدُ عَلينا، فهو لَيسَ من صنع أيدينا بأيِّ حالٍ مِنَ الأحوال ولا نملك السيطرة عليه. يَنشأ بِحريَّةٍ وبِشَكلٍ مُختَلِف.
- عظة الأب إيلي شمعون – ٣٠ تشرين الثاني ٢٠٢٤
عظة الأب إيلي شمعون – ٣٠ تشرين الثاني ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
حالَما عَلِمت أنَّ نَسيبَتها الطاعِنة في السِّن أليصابات حامِل، سارَعَت مريَم، وهيَ في بِدايَة حَملِها أيضًا، إلى السَفر سيرًا على الأقدامِ أو على ظَهرِ حِمار، قاطِعةً المَسافة التي تَفصِلُها عنها والتي تُقدّر بحوالي 150 كيلومترًا، لتَذهَب لمساعدتِها. وكانَت مَريم حُبلى بيسوع الذي جَعل الجَنينُ يوحنا المَعمدان يَرقُصُ فرَحاً في بطنِ أمِّه.
عظة الأب إيلي شمعون – ٢١ كانون الأول ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
إفرَحوا في الربِّ دائمًا، أكرّر القَولَ : افرَحوا »، هكذا يَختَتمُ القّديسُ بولس رِسالتَهُ إلى مَسيحييّ مدينةِ فيليبي. كيفَ يُمكِن لشَخصٍ مِثله، قَد عانى مِن كلِّ أنواعِ الاضطهاد، أنْ يُوصي بِالفرح !؟
عظة الأب شربل نادر – ١٤ كانون الأول ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
عظة الأب رمزي جريج – ٨ كانون الأول ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين – الأشرفية
عِندَ الإِستِماعِ إلى إنجيلِ اليَوم ( لوقا 6-1:3 ) ، نَعتَقِدُ أنَّنا نَسمَعُ الآنَ صَوتَ يوحَنا المَعمدانِ القَويّ وهو يَصرُخُ، كما صرَخَ قَبلَ ألفَي عام، أنَّ الربَّ آتٍ وأنَّهُ يَجِبُ عَلينا أنْ نُعِدَّ لَهُ الطَريق.
عظة الأب شربل نادر – ٧ كانون الأول ٢٠٢٤ – بازيليك سيدة الأيقونة العجائبية للآباء اللعازريين في الأشرفية
يُقارِنُ إنجيلُ اليوم ( لو 21: 25-36 ) نِهايةَ عالَمِنا بِبدايَتِه. في التَكوينِ، أخرَجَ اللهُ الإِنسانَ والكَونَ مِنَ الفَوضى البِدائيّة. ومِنْ فَوضَى نِهايَة العَالم أيضًا، سيَخلُقُ ابنُ الإنسانِ عالمًا جديدًا. هذا العَالمُ لا يَعتَمِدُ عَلينا، فهو لَيسَ من صنع أيدينا بأيِّ حالٍ مِنَ الأحوال ولا نملك السيطرة عليه. يَنشأ بِحريَّةٍ وبِشَكلٍ مُختَلِف.